أين الحيارى
ليسألوا .. عنى كيف ارتابا
أخفي في جوفي
أوجاعا .. لتستلذ به
من صنعتها تمثالا .
كم لوحةٍ رسمتها
من أقمارٍ وطيرٍ
وفي لحظة الصحو
غابا .
أسقيت ذا الياسمين
دمي
فقامت تلملم خيباتها
بعبائةٍ وانسابت
عمري موزع بين
الكؤوس .. وشربتي ظمئ
فمن يحي ..مثلي
عندما أكون ترابا
فواز الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق